القائمة اليومية

  • قصيدة "وطنٌ تبلسمهُ الجراحُ"  

    أبيات متوازنة بقافية واحدة عبرت فيها الشاعرة الجزائرية عائشة جلاب عن تبسم بلادها وثورتها على جراحٍ تحملتها سنين طويلة.

  • فيلم "زهر" 

    قصة امرأة تعاني من متاعب حياتية كثيرة، لكنها تختار مساعدة النساء المتضررات من العنف وبث الأمل في انفسهن، موضوع للفيلم الأمريكي "زهر".

  • لوحة "في فناء تونس" 

    مشهد من التراث التونسي بطلته فتاة انيقة المظهر تسند نفسها على جذع شجرة منتصبة وسط باحة المنزل.

  • رواية "دخان القصر" 

    توثيق أحداث الثورة التونسية بقلم الكاتبة آمال مختار عبر روايتها "دخان القصر" التي نشرت بعد الثورة بثلاثة أعوام.

  • قصيدة "أيتها الأشياء التي تكفلت بوجعي" 

    استخدمت الشاعرة فاطمة الشيدي ضمير المتكلم في قصيدتها معبرةً عن حجم الألم الذي تشعر به، مستذكرةً بعض الذكريات القديمة.

  • لوحة "الأم الصغيرة"  

    فتاة لطيفة المظهر تحمل شقيقها النائم بين ذراعيها برقة وحنان، موضوع لوحة الفنان الإيطالية روبيرتو فيروتزي.

  • فيلم "أمينة" 

    عرض الفيلم إحدى المصاعب ومعاناة التي واجهتها المرأة في سوريا خلال زمن الحرب لتصبح مثالاً للصمود والصبر.

  • رواية "ذكريات الأمكنة" 

    تسلط الضوء على أحداث وشخصيات تحدث تغيرات مختلفة في الأمكنة فتصبح بدورها حاملة لذكريات تمنحها دلالات.

  • قصيدة "أريد أن أحيا" 

    كلمات متناغمة رتبتها الشاعرة ريتا عودة وهي تحلم بالحياة الحرة والسلام التي شوهتها الحروب وأصوات الرصاص.

  • لوحة "مراقبة الغروب" 

    امرأتان مغربيتان تراقبان الغروب من على الشرفة صورهما الرسام النمساوي رودولف إرنست في لوحته.

  • فيلم "سان أندرياس" 

    أحد أكبر الزلازل في العالم والذي راح ضحيته الآلاف من الأشخاص وخلف دماراً هائل في أغلب مدن كاليفورنيا، هو محور أحداث فيلم "سان أندرياس"

  • المجموعة القصصية "صرخات مكتومة" 

    المعاناة والخوف والرعب والرومانسية والحرمان والاضطهاد، جميعها تجسدت في مجموعة قصصية من إعداد الكاتبة المصرية آية ياسر.

  • قصيدة "أمي ـ الحياة" 

    سلطت الشاعرة الضوء على حرب الحياة من مآسي ودموع وأحزان, وشبهت الحياة بالأم الحنونة المعطاءة دائماً رغم كل ما تمر به من صعوبات.

  • رواية "ما تركت خلفي" 

    قصة فتاة فلسطينية من أبوين منفصلين عاشت الخوف والقلق في طفولتها، إلى أن تحرر من كل القيود عندما اختارت اكمال دراستها خارج البلاد.

  • لوحة "بيريستايل" 

    في مشهد هادئ ورقيق تطعم طفلة طيور الحمام في حديقة المنزل، تجسد بريشة الفنان جون ووترهاوس عام 1874.

  • فيلم "درجات القاتل" 

    تتعرض طالبة متفوقة لضغوط دراسية طبيعية يستغلها المعلم لتحقيق أرباح مادية، محور فيلم "درجات القاتل".

  • قصيدة "مناقير" 

    شبهت الشاعرة آمال الزهاوي في قصيدتها الاحتلال بمنقار الطائر الذي احتل بلادها وسبب لأهله الخوف والجوع والليل صار عليهم كالسنة منتظرين الموت في كل لحظة.

  • فيان صوران... رائدة للنساء في نضالها من أجل تحرير المرأة 

    في الثاني من شهر شباط/فبراير 2006 أضرمت النار بجسدها لتقول لا للمؤامرة الدولية على القائد عبد الله أوجلان فأصبحت رمزاً من رموز المقاومة.

  • لوحة "الذواقة" 

    فتاة صغيرة حزينة تأكل آخر قطرة من الحساء وقطعة صغيرة من الخبز تجسدت في لوحة زيتية للفنان الإسباني بابلو بيكاسو.

  • رواية "على جناح الطير" 

    سيرة ذاتية بشكل مختلف بقلم الكاتبة الأردنية سميحة خريس، وصفت فيها حضارات وطقوس بلدان سكنتها أو زارتها.