القائمة اليومية
-
"قلب الأم" مسرحية تُجسد مقاومة المرأة في جبال الحرية
أكدت المناضلة أمينة أرجياس في مسرحية "قلب الأم" أن المرأة كانت دائماً في قلب المقاومة، وأن الجبال بقيت رمزاً للشرف والحرية حيث تواصل أزهار الحرية النمو على الرغم من كل محاولات الطمس والدمار.
-
"المرأة الحرة" بصوت نغين بارسا
في لحظةٍ تتقاطع فيها الموسيقى مع المقاومة، تبرز أغنية "المرأة الحرة" للفنانة الإيرانية نغين بارسا كصوتٍ حي لانتفاضة نسائية تتحدى القمع، مُستلهمةً كلماتها من شعارات التي ترددت في أحياء إيران في ظل انتفاضة "Jin Jiyan Azadî".
-
"انهضي!" حين غنت الطالبات للانتفاضة من الحرم الجامعي
في خريف عام 2022، لم تكن إيران تشهد مجرد احتجاجات، بل كانت تعيش ولادة جديدة لصوتٍ طالما أُريد له أن يخنق، كانت الانتفاضة التي انطلقت بشعار "المرأة، الحياة، الحرية" صرخة نساءٍ قررن أن لا يعدن إلى الظل.
-
"إخوة ليلى" صرخة امرأة في وجه النظام الأبوي
يسلط فيلم "إخوة ليلى" الضوء على كيفية تغلغل النظام الأبوي في إيران داخل مؤسسات المجتمع، ويتمحور الفيلم حول عائلة فقيرة، وينقل عبر نضال الابنة الوحيدة "ليلى" سياسات النظام الديني المعادي للمرأة إلى الشاشة الكبيرة.
-
أغنية "المرأة، الحياة، الحرية" منصة لرفض الحجاب الإجباري
استخدم الفنان مهدي يراحي أغنيته "المرأة، الحياة، الحرية" كمنصة لرفض الحجاب الإجباري والتعبير عن التضامن مع النساء في إيران وشرق كردستان، ما أدى إلى معاقبته بالجلد والسجن.
-
"Jin Jiyan Azadî" من شعار إلى شرارة ثورة نسوية عالمية
أعادت الفنانة الكردية هاني مجتهدي من خلال أدائها لأغنية "Jin Jiyan Azadî" إحياء صورة الطائر الأسطوري السيمرغ الذي يسكن جبال زاغروس، كرمز للحرية والحكمة في التراث الميزوبوتامي.
-
-
من خراسان إلى "Jin jiyan azadî"... حكاية تمتد عبر الزمن
تغني الفنانة دنيا كمالي أغنية "شور جوان" من جبال كرماشان المتمردة، حاملةً صوتاً يتسلل من أعماق التاريخ إلى يومنا هذا، صوت دنيا، الذي يحمل تاريخ النساء على كتفيه، يعبر عن ذاكرة المرأة المنقوشة في جغرافيا بأكملها، وعن نضالها المستمر.
-
-
عندما تصبح الحياة أرخص من الخبز
تخيّل واقعاً يُرغم الإنسان على مقايضة تفاصيل حياته اليومية من أجل لقمة خبز، في غزة، حيث يموت الأطفال جوعاً، لم تعد هناك حياة تُعرض للبيع ولا خبز يُشترى، في مشهد يراه العالم بأسره ويصمت أمامه.
-
كلستان تارا وهيرو بهاء الدين حولتا الإعلام إلى ساحة للمقاومة
في زمنٍ تمارس فيه أدوات القمع ضد الشعوب المظلومة، برزت أصوات نسائية حملت الكاميرا كما تحمل الراية، وكتبت بالكلمة ما عجزت عنه البنادق، كلستان تارا وهيرو بهاء الدين لم تكونا مجرد إعلاميتين، بل كانتا مشروع مقاومة ووعي وحرية.
-
-
-
-
شادن... صوت السلام الذي أسكته الصراع في السودان
للحكّامة مكانة كبيرة وسط القبيلة في غرب السودان وتُعامل معاملة خاصة ويسعى الجميع إلى كسب رضاها حتى لا تهجرهم، فموهبة الشعر التي تمتلكها هي سلاح ذو حدين.
-
-
-
-
-