منذ بداية الثورة في إقليم شمال وشرق سوريا لعب الإعلام دوراً محورياً في إيصال صوت وحقيقة الثورة للعالم بأكمله، وعمل على نشر السلم الأهلي وأخوة الشعوب في المنطقة، وكذلك رفع الوعي المجتمعي.
بعد النزاع السوداني بات التحدي الرئيسي أمام جمع الوافدين والواردات يتمثل في تأمين مصدر دخل للأسر، ولأن فرص العمل ليست كبيرة في الداخل المحلي أصبحت المشاريع متناهية الصغر البديل الآمن لهم.
الموسيقى واحدة من أهم الأنشطة ووسائل الدعم النفسي خلال الحرب، ويؤثر بشكل كبير على النساء فهن بحاجة لقضاء وقت يشعرن خلاله بأنهن تخلصن من الضغوطات التي باتت تفرضها عليهن الحياة الجديدة، فتكون تلك الجلسات بمثابة علاج.