مركز الأخبار ـ جرائم القتل بكافة أنواعها ازدادت في الشمال السوري بعد سقوط نظام السابق، ما يعكس استمرار حالة الفوضى الأمنية التي تشهدها تلك المناطق.

كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن مدينة السفيرة بريف حلب الشرقي، الخاضعة لسيطرة ما يسمى بالجيش الوطني، عن هجوماً مسلحاً نفذه مجهولون على أحد المنازل، ما أسفر عن مقتل صيدلانية وشقيقها وطفلها.

كما أن امرأة قتلت على يد شقيقها بذريعة الشرف وغسل العار في ظل الفوضى التي تشهدها حلب وكذلك انتشار السلاح بشكل واسع، مما فاقم معاناة المدنيين وزاد من حالة التوتر الأمني.