أمينة شنيشار تواصل احتجاجها أمام البرلمان التركي
في اليوم الحادي والثلاثين، تواصل أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية أمام البرلمان التركي، مطالبة بتحقيق العدالة لعائلتها.
أنقرة ـ تستمر الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار، التي قُتل زوجها وابناها في هجوم نفذه الحارس الشخصي للنائب السابق لحزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز وأقاربه في مدينة رها في 14 حزيران/يونيو 2018، في يومها الحادي والثلاثين أمام البرلمان التركي.
كما هو الحال في كل يوم، ذهبت أمينة شنيشار إلى المكان الذي يتواجد فيه حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية، وهي تحمل لافتة مكتوب عليها "العدالة"، مطالبة مرة أخرى بالإفراج عن ابنها فاضل شنيشار المعتقل منذ أكثر من خمسة أعوام.