الثقافة و الفن
-
'الفلسفة مجال بحثي معرفي يدافع عن حقوق المرأة'
وظفت الباحثات العديد من المجالات للتعبير عن معاناة المرأة والسبل المناسبة لنيل حقوقها، منها الكتابة الأدبيّة والفلسفية.
-
"بروفا" مشروع شبابي يناقش قضايا المرأة عبر البودكاست
مشروع "بروفا" القائم على جهود الفئة الشابة من مدينة قامشلو بإقليم شمال وشرق سوريا، يسعى لرفع صوت المرأة وإيجاد حلول لقضاياها من خلال برامج البودكاست المتنوعة التي تُطرح لأول مرة في المنطقة.
-
رسامة تونسية تحول "الخردة" إلى أداة لرسم لوحات صديقة للبيئة
رغم ما تطلبه العملية من جهد ووقت إضافي تفضل الشابة سيرين الطرابلسي رسم لوحاتها الفنية باستعمال نفايات ألعاب الأطفال والهواتف المحمولة والأدوات المدرسية والملابس القديمة لتصبح ليست فقط فنانة تشكيلية لا تؤمن بالمستحيل بل أيضاً صديقة للبيئة.
-
هبة قطيش: الجرأة ومزج الواقع بالخيال فن أوظفه في الأدب الروائي
العديد من الروائيين يوظفون رواياتهم للتعريف بقضايا مجتمعاتهم وثقافاتها وعاداتها وإرثها المعرفي واللغوي كما استخدمت لتعزيز الجانب الإنساني والخيال الإبداعي لدى القارئ.
-
صناعة الوبر... نساء تحافظن عليها من الاندثار في مدينة الحزوة
تطالب حرفيات مدينة حزوة السلطات المعنية بتثمين صناعة الوبر باعتبارها صناعة تقليدية خاصة بمنطقتهن ومساعدتهن من أجل ترويج منتجاتهن والمشاركة في المعارض.
-
التعليم الأكاديمي فرصة للفتيات من أجل تطوير مواهبهن
تتعدد وتتنوع في مدينة قامشلو بإقليم شمال وشرق سوريا مواهب الفئة الشابة وبشكل خاص الفتيات، فهذا ما يساعد على تطور المجتمع بشكل أفضل ويشجع الكثيرات منهن للمضي نحو أحلامهن.
-
إتقانها لأكثر من موهبة دفعها لافتتاح مشروعها الخاص
بالتحدي والإصرار تتحقق الأهداف، العبرة التي سارت عليها الفنانة التشكيلية فاطمة العبيد، وافتتحت مشروعها الخاص في صنع الأعمال اليدوية والرسم بكافة أنواعه وأشكاله.
-
المرأة الأمازيغية تسعى للحفاظ على ثقافتها من الاندثار
تسعى المرأة الأمازيغية في تونس للحفاظ على تراثها وثقافتها من الاندثار خاصة بعد صهرها من قبل السلطة السياسية في نسيج المجتمع الواحد.
-
نورا أمين: على المسرح أن يجعل من الرقص والجسد موضوعاً وليس فقط أداة للتعبير
المرأة التي تقرر أن تصبح ممثلة وتقف على خشبة المسرح لتمتهن الغناء أو الرقص تُكبل بنوع من أنواع الوصم الاجتماعي.
-
الأعمال اليدوية... فن وظفته المرأة لإبراز إبداعها
تعد الأعمال اليدوية من الفنون التطبيقية التي تتضمن فكرة عملها مهارة اليد واستعمال الخامات المتنوعة، والعمل عليها يرفع من شأن الوسائل البسيطة المستخدمة ولا يعطي أهمية للآلة.
-
'الحفاظ على تصميم الزي الكردي يضمن انتقاله من جيل إلى آخر'
سنبل شجاعي من سكان مدينة أورمية بشرق كردستان تعمل في تصميم اللباس الكردي، كما تعمل في الحفاظ عليها من الاندثار حتى ينتقل من جيل إلى آخر.
-
من خلال لوحاتها... فنانة تربط الفن التقليدي بالابتكارات المعاصرة
عرضت الفنانة رها عبدالله مجموعة من اللوحات الخطية التي استغرقت في رسمها ستة سنوات باستخدام التقنيات الحديثة، وكانت عبارة عن تناغم ودمج يصف العلاقة الملفتة بين العناصر البصرية المختلفة.
-
'الفن أحد الأساليب التوعوية للنهوض بواقع المرأة'
الشكل التقليدي للعمل التوعوي لم يعد يحقق التأثير المرجو منه في رفع مستوى وعي الفئة المستهدفة حول الانتهاكات الممارسة بحق النساء، لذا بات هناك حاجة ملحة لاستخدام الفنون بمختلف أنواعها وفتح المجال لتعبير النساء عن أنفسهن.
-
تفعيل ورشة للشابات في مخيم مخمور
تم تفعيل ورشة للشابات المسماة "الشهيدة أفين بولدان" والتي تأسست عام 2020 من أجل تدريب وتعليم وتطوير الشابات.
-
بهية مرتضى: الممثلة المسرحية أكثر قدرة على إيصال معاناة النساء
تعتبر الفنانة المسرحية المغربية بهية مرتضى أن الممثلة المسرحية هي أكثر قدرة على إيصال معاناة النساء وتجسيدها، لأنها قبل أن تكون فنانة فهي امرأة تتعايش نفس المعاناة.
-
الأهازيج الشعبية "الذهب العتيق" الذي يفتقده الجيل الحالي
يعتبر الفن الشعبي تحفة فنية وذهب عتيق لم يعد موجوداً بعد أن حُرِّف عن حقيقته، شوقا المصطفى إحدى النساء اللواتي تتقن الفن الشعبي، ولا تزال تحافظ عليه ويردده لسانها.
-
رسامة تكرم مشاهير مدينتها من خلال معرض فني
كللت مسيرة الرسامة كاجال صلواتي بالنجاح على مدى 16عام رغم الصعوبات التي واجهتها، وعملت على تكريم الشخصيات المشهورة في مدينة سنة من خلال معرضها.
-
نساء لا تزلن تحافظن على ثقافتهن من الاندثار وسط التطور
لعبت النساء دوراً مهماً وبارزاً في حماية ثقافة البدو من الاندثار على مر العصور رغم التطور وطغي الحداثة الرأسمالية على كافة أوجه الحياة.
-
طفلة ليبية تتقن الرسم بشكل احترافي وتعبر عن أفكارها بلوحاتها
على الرغم من أنها لم تبلغ من العمر 13 عاماً إلا أنها أبدعت في رسم اللوحات بشكل احترافي، فهي تهوى رسم الشخصيات الخيالية وأبطال الرسوم المتحركة.
-
'قاوموا سياسة الاستيعاب والتقييد بالفن'
أكدت المغنية أفيندار دولك على أنهم سترفعن من وتيرة عملهن وستقمن بأعمال فنية متنوعة خلال العام المقبل "سنستمر في التواجد على المسرح، على الرغم من القيود والحظر المفروضين".