الاقتصاد والعمل
-
يصنعنَّ خبز التنور خدمة للنازحين
تم إنشاء أول فرن لإعداد خبز التنور وخدمة أهالي مخيم واشوكاني من قبل أم وابنتها، والهدف من إنشائه هو تأمين الخبز لأهالي المخيم.
-
من خلال عملهن في الأفران يسعين إلى تأمين اقتصادهن الخاص
تسعى النساء في شمال وشرق سوريا إلى تأمين اقتصادهن الخاص، من خلال الانخراط في كافة الأعمال ومنها العمل في الأفران الذي كان محتكراً من قبل الرجال
-
تركت التمريض لتعمل في تصميم ديكورات وأواني منزلية
مريم حمداوي شابة مغربية درست التمريض وعملت لفترة في إحدى المستشفيات، لكن بعد وضعها لمولودها، اضطرت إلى ترك عملها من أجل الاهتمام بطفلها، ففكرت في إطلاق مشروع خاص من منزلها.
-
استفدنَّ من مواهبهنَّ وافتتحنَّ مشاريعهنَّ الخاصة
نساء تحدينَّ كل المعوقات التي واجهتهنَّ وأثبتنَّ أن النجاح لا يرتبط بالوظيفة الحكومية، أو المهن التقليدية بل استفدنَّ من المواهب والهوايات التي يمتلكنها؛ لتحويل منازلهنَّ لساحات عمل، فالمرأة المصرية منتجة لا تعترف بالبطالة بل تبحث عن ذاتها في أي مكان.
-
فرن "العافية لخبز الصاج" يحافظ على تراث الأجداد ويقوي اقتصاد المرأة
خبز الصاج جزءٌ من تراث شمال وشرق سوريا، وحتى اليوم تحافظ العديد من النساء على هذا الموروث رغم افتتاح الأفران الآلية والنهضة التكنلوجية، كما انه أصبح مصدر رزق للعديد من النساء المعيلات.
-
عدلة طاهر قضت 20 عاماً من عمرها في تربية النحل
انطلقت عدلة طاهر من تربية المواشي والأبقار والعمل في الزراعة وتربية الدواجن، وتواصل مسيرتها في العمل والكدح التي تمتد إلى 20 عاماً بتربية النحل
-
يؤمنَّ لقمة عيشهن من خلال عملهنَّ في المعامل
في ظل ظروف بات من الصعب تأمين لقمة العيش فيها، تعمل العديد من النَّساء في شمال وشرق سوريا في معامل الصوف والبلاستيك.
-
مطعم جيان لخلق فرص عمل والحفاظ على المأكولات الشعبية
ستفتتح هيئة المرأة لإقليم عفرين في مقاطعة الشهباء بشمال وشرق سوريا مطعم جيان للمأكولات الشعبية والتراثية التي تُعرف بها عفرين للحفاظ عليها، ودعم النساء اقتصادياً.
-
الفريك نوع لذيذ ومختلف من الطعام
يزرع الفريك كل عام مع القمح، والفريكة هي نفسها الحنطة الخضراء قبل أن تصل إلى شكلها النهائي وجفافها، حيث يتم حصاد سنابله ويصبح فريكاً
-
من الفرن المنزلي نحو مشروع شامل
إيمان سليمان التي أُجبرت على النزوح من ريف دير الزور بسبب الحرب بين نظام السوري ومرتزقة داعش عام 2017 وجدت تل تمر ملجأ وملاذاً آمناً لها. واستطاعت بمساعدة اقتصاد المرأة إطلاق مشروعها ابتداءً من الفرن المنزلي
-
تزرع الزهور لتحيي ذكرياتها في عفرين وتعيل أسرتها
رغم الآلام والمأساة التي خلفها التهجير القسري لدى أهالي عفرين، إلا أن إصرارهم ومقاومتهم على العودة إلى أرضهم مستمر في جميع جوانب الحياة، ومن بينهم النساء اللواتي يسعينَّ إلى إعادة الحياة لمقاطعة الشهباء بإمكانياتهنَّ القليلة من خلال زراعة الورود.
-
تؤمن معيشة عائلتها من زراعة الأزهار ومشاتل الأشجار
تجمع فلك تولاي بذور الأزهار من حديقة هفسلي، وتزرعها في شرفة منزلها، وبعد أن تنبت وتزهر مشاتل الزهور تقوم ببيعها، وتؤمن معيشة عائلتها.
-
لأول مرة في إدلب... مركز نسائي لصيانة الموبايلات
لأول مرة في إدلب والشمال السوري يفتتح مركز نسائي لصيانة الهواتف المحمولة، ودخل المركز سوق العمل في الثامن من نيسان/أبريل 2021 بعد تدريب مجموعة من النساء على مدى شهرين متتاليين
-
بيع الألبسة وسيلة المهجرات لكسب لقمة عيشهن
تعتمد المهجرات في مخيم الشرقي الجديد شرقي مدينة منبج بشمال وشرق سوريا على بيع الألبسة إضافة لأعمال أخرى لتأمين قوتهن اليومي، في ظل الظروف الصعبة، وقلة فرص العمل.
-
الحجر الصحي وارتفاع الدولار يصعبان عمل جميلة الجمعة
منذ ثلاث سنوات، تعمل جميلة الجمعة، بمشغلها الخاص على خياطة المجالس العربية، إلا أن ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية والحجر الصحي صعب عملها.
-
معمل نايا للمنظفات يؤمن فرص عمل للنساء المعيلات
وفر معمل "نايا للمنظفات" فرص عمل للنساء اللواتي ليس لديهن معيل، ويحصلن على 40% من أرباح المعمل، بينما الـ60% المتبقية ستسهم في افتتاح مشاريع أخرى تدعم اقتصاد المرأة.
-
من خلال مزرعتها الخاصة تسعى لتحقيق الاكتفاء الذاتي ودعم الاقتصاد
لم تسمح علياء موسى للزواج المبكر أو الطلاق أو حتى العمر أن يكون عائقاً في طريقها بل عملت بكد لتحقق استقلالها الاقتصادي من خلال مشروع مزرعة خاص بها.
-
مروة العرفي... أسعى لأكُون أول شركة ليبية تستثمر الطاقة الشمسية
تخلصاً من سيطرة الرجل في الأعمال الخاصة، وتجنباً لتعرضها للتحرش أثناء بحثها عن عمل، توجهت مروة محمد العرفي إلى ابتكار عمل خاص بها في مجال تتمنى أن تكون من رواده مستقبلاً
-
خديجة الصغيردان... تقتحم مهنة قيادة التاكسي
منذ تسع سنوات، تجوب خديجة الصغيردان بسيارتها الحمراء شوارع العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، وتنقل الركاب إلى وجهتهم، ورغم الانتقادات تتمسك بمهنتها التي كانت لوقت قريب حكراً على الرجال.
-
داليا علي: تطوير الذات يخلق فرصَ عمل جيدة للمرأة
"استطعت أن أكسر حاجز الخوف من اتخاذ القرار، وتمكنت من قيادة فريق كامل من فنيين وعمال ومهندسين في موقع العمل وهنا أثبت أن الهندسة المدنية ليست حكراً على الرجال". هذا ما قالته المهندسة المدنية داليا علي.